الامام الخامنئي- المكانه العظيمه للشهداء وأسرهم
"عائلة الشهيد في المجتمع ، مثال العزّ والسّؤدد."
( مع أسر شهداء خرّم آباد 22 / 10 / 67 )
علاقة الأسرة بالشهادة و الشهيـد :
"أُسَـر الشهداء اليوم لا يحسّون بأنهم فقدوا أبناءهم بل يحسّون أن الشهيد حاضرٌ وناظرٌ فيما بينهم. أنتم بتوفيقكم خلقتم الرّجاء في قلوب الشّعوب الأخرى."
( مع أسر شهداء شمال ورامين 23 / 11 / 61 )
"أنتم عوائل الشهداء تتمنّون اللّطف الإلهي ، وذلك أن أبناءكم وأعزاءكم فور خروجهم من الدّنيا الفانية الزّائلة، أصبحوا في زمرة خِيَرة أولياء الله وسبقوكم وسبقونا في كل فضل."
( مع أسر شهداء مشهد 12 / 1 / 62 )
"أنتم اليوم يا أسر الشهداء ، بقلوبٍ ملؤها الإيمان والبهجة في شهادة أبنائكم، أثبتّم أن الشّهادة في مجتمعنا ليست خسارة."
( مع عوائل شهداء تبريز 18 / 6 / 62 )
"ومن ناحية العلاقة المعنوية والتّرابط الرّوحي مع الثورة، فإن لعوائل الشهداء أشدّ علاقة وأقرب إتّصال."
( مع أسر شهداء جهرم 23 / 9 / 67 )
"المسئوليّة الأخرى لعوائل الشّهداء، هي السّعي في تربية أيناء الشّهداء."
( مع أسر شهداء شيراز 21 / 9 / 62 )
"إنني بالنّسبة لإيثاركم في سبيل الله (يا عوائل الشهداء) أحسّ بالذّل في نفسي، وعندما أراكم أعتبر نفسي حقيراً أمامـــكم لأنّكم أدّيتم أكبر الإمتحـانات التي يمكن للإنسان تأديتا، على أحسن وجــه."
( مع عوائل شهداء ساري)
"إننا نسمع نداءين من أرواح الشّهداء : الأول، نداء الشهادة. والثاني، المحافظة على أهدافهم و يجب أن يكون نداؤكم هذا النّداء."
( مع عوائل شهداء ساري)
"يعيش الآن في مجتمعنا آلافٌ من أمّهات الشهداء اللواتي يعشن حياة أمّهات صدر الإسلام، بل وهناك من لا نرى في صدر الإسلام نظيراً لهـا."
( مع أسر شهداء محافظة زنجان 13 / 2 / 62 )
" يجب أن يشعر آباء وأمّهات وأزواج وأبناء الشّهداء بالحياة الخالدة والحضور الدّائم لشهدائهم في معترك الحياة، مع العلم بالمكانة الشّامخة للشهادة والإلتزام بلوازم هــذه الميــزة الإسلاميّة الكبرى."
( 9 / 8 / 71 )
"إن لآباء و أمّهات و أزواج و سائر أقارب الشهداء الأعزاء أجراً كبيراً إنه أجر الصّبر والإستقامة وأجر تقبّل المصيبة في سبيل الله، فلا بدّ أن تُصرف مساعيهم ومجاهداتهم للمحافظة على هذا الأجر العظيم."
( 6/11/72 )
"هؤلاء الشّباب المؤمن ، هؤلاء الأبناء والبنات الخُــلَّص (أولاد الشهداء) هؤلاء الذين ترعرعوا أساساً مع الشهادة ونموا مع اسم الشهادة، فإن قلوبهم تنير بنور الشهادة أيضاً."
( مع الطلبة الأوائل لأولاد الشهداء 11/6/71 )
صـمود أبنـاء الشاهـد :
"إن علاقتكم يا أولاد الشهداء و عوائلهم ، بالثورة أوطد علاقة من جميع العلاقات."
( لقاء مع أولاد الشاهد 30/4/73 )
"يجب أن يشعر إبن الشهيد بالفخر و الإعتزاز لاستشهاد أبيه في سبيل الله، ويجب أن ينضج هذا الشعور في وجوده."
( مع أسر شهداء شيراز 21/9/62 )
"لقد كنت أرى أولاد أحد الشهداء ، وكأنهم في أوج العلاقة المعنويّة والرّوحيّة وأحسن من كلِّ أبناء بيئتهم الإجتماعيّة."
( مع الطلبة الأوائل لأبناء الشهداء 11/6/71 )
"عندما يحاول أبناء أو أسر الشهـداء خلق لوحــــة فنيّة طبق أذواقهــــم الفنيّة ، فإنهـــــم يعكسون -بصورة طبيعيّة- ذكرى الشهيد ونفسيّة الشهادة وقصّة فداء وتضحيات هؤلاء الأعزّاء، فيخلقون لنا بالتالي مجموعة قيّمة من الذكريات الخالدة."
( في حفل افتتاح أول مؤتمر ثقافي فني للشاهد 18/11/67 )
أقرأ ايضا في شبكة عشق الروحيه
السيد علي السيستاني-مؤلفاتهالشيخ حبيب الكاظمي وصية 11- سلم الاولوياتالسجود أشرف حركةحب التمايز والاختلافإستغلال الانترنيت